ماهي مكونات البرنامج؟
محاضرات مصورة، لقاءات مباشرة، ملف إنجاز وقراءات إثرائية.
ماهي شروط الانضمام للبرنامج؟
'- أن تكون معلمًا على رأس العمل - تمتلك مهارات استخدام التقنية والحاسب الآلي - تحديد مرشد أكاديمي من مدرستك لارشادك خلال فترة البرنامج - تُدرس مجموعة من ٦ طلاب كحد أدنى.
ماهي شروط تحديد المرشد الأكاديمي؟
١) تزيد خبرته عن المعلم الذي سيقوم بإرشاده. ٢) يمتلك مهارات استخدام التقنية والحاسب الآلي. ٣) مستعد لدعم المعلم ومشاركته خبراته ملاحظات: - يمكن أن يكون مشرف التطوير التربوي في المدرسة مرشدًا. - سيحصل المرشدون الأكاديميون على شهادة تقدير من أعناب.
ماهي رسوم البرنامج؟
5021.99 ريال شاملة قيمة الضريبة المضافة تدفع كاملة في بداية البرنامج أو يمكنك تقسيطها عن طريق تمارا. لطلب تقسيط سداد الرسوم فضلًا تواصل معنا عبر البريد الإلكتروني info@aanaab.com
ماهي طريقة التقييم في البرنامج؟
تتم عملية تقييم ملف الإنجاز الذي ستسلمه في نهاية التدريب من قبل خبراء أكاديميين معتمدين من هيئة كامبريدج في بريطانيا.
ماهي مدة البرنامج؟
3 أشهر تشتمل على 160 ساعة.
ماهي أقسام البرنامج؟
التعلم الإرشادي: ويشمل التواصل والتفاعل مع زملائك خلال الجلسات التي يقودها ويشرف عليها مدرب البرنامج. التعلم القائم على العمل: ويشمل تطبيقاتك لمحتوى البرنامج داخل الصف الدراسي وفي المدرسة. التعلم الفردي والتعاوني: ويشمل مجهودك الفردي في الاستزادة والمعرفة دون إشراف مدرب البرنامج.
ماهي المهارات التي سأكتسبها من البرنامج؟
○ إتقان الكتابة الأكاديمية. ○ ممارسة الكتابة التأملية والتغذية الراجعة التبادلية. ○ التدرب على تصنيف الأدلة وإيجاد الروابط بين الممارسات التعليمية. ○ المشاركة في مجتمعات التعلم المهنية بالتعاون مع الزملاء. ○ الإعداد الصحيح لملف الإنجاز.
كيف سيطور برنامج مؤهلات كامبردج مهاراتي الرقمية؟
عبر تعريفك بالمفاهيم والمبادئ والنظريات التعليمية وأفضل الممارسات الدولية لتطبيق أفكار وأساليب جديدة في التدريس وتحسين جودة تعليم طلابك وإشراكهم في العملية التعليمية. إضافة إلى تدريبك تخطيط وتنفيذ الدروس وتقييم الخبرات والنتائج للتخطيط للمزيد من التطوير.
ما الإمكانيات الرئيسية للتقنيات الرقمية في التعليم التي يمكن للمعلمين الاستفادة منها؟
تُمكن التقنيات الرقمية في التعليم المعلمين من: تطوير محتوى متنوع وتفاعلي: يشمل الفيديوهات التعليمية، والعروض التقديمية، والمحاكاة الرقمية - متابعة أداء الطلاب بشكل لحظي: عبر أدوات قياس وتقييم متقدمة - تشجيع التعلم المستقل والتفاعلي: من خلال توفير موارد تعليمية متاحة في أي وقت - تعزيز التعاون بين الطلاب: عبر أدوات المشاركة على الإنترنت.
كيف يمكن استخدام الأدوات الرقمية لدعم التعلم النشط؟
يمكن للمعلمين توظيف الأدوات الرقمية لتطبيق استراتيجيات التعلم النشط، مثل الأنشطة الجماعية عبر الإنترنت، والمسابقات التفاعلية، والمشروعات الصغيرة. هذا يحوّل الطلاب من متلقين سلبيين إلى مشاركين نشطين يُطبقون ما تعلموه في سياقات عملية.
ما دور النظريات التعليمية في اختيار واستخدام التقنيات الرقمية؟
تعمل النظريات التعليمية مثل البنائية والتعلم التفاعلي كمرشد لتوظيف الأدوات الرقمية بفعالية. فهي تساعد المعلم على تصميم أنشطة تعليمية تحقق الفهم العميق، تعزيز التفكير النقدي، وتشجيع الطلاب على بناء المعرفة بأنفسهم من خلال استخدام التقنيات الرقمية.
كيف يمكن تجربة الأنشطة الرقمية بشكل فعّال قبل تنفيذها في الصف؟
يُمكن إعداد أنشطة رقمية تجريبية في بيئة افتراضية أو منصة تعليمية قبل تطبيقها مع الطلاب. هذه التجربة تتيح للمعلم تقييم صعوبتها، ومدى تفاعل الطلاب معها، وملاءمتها لأهداف الدرس، مما يضمن أن تكون كل تجربة تعليمية رقمية مُنظمة وفعّالة.
كيف يسهم التخطيط باستخدام التقنية الرقمية في تحسين جودة الدروس؟
يُساعد التخطيط باستخدام التقنية الرقمية على تنظيم المحتوى التعليمي، وتحديد الأهداف بوضوح، واختيار الأدوات المناسبة لكل نشاط. كما يسمح بتهيئة الموارد اللازمة مُسبقًا وضبط تسلسل الدرس بطريقة تزيد من تفاعل الطلاب وتُحقق نتائج تعلم أفضل.
ما الإمكانيات التي توفرها التقنيات الرقمية في التعليم لدعم التعلم؟
توفر التقنيات الرقمية في التعليم مجموعة واسعة من الإمكانيات لدعم العملية التعليمية، من أبرزها: المحتوى التفاعلي: مثل الفيديوهات التعليمية، والعروض التقديمية التفاعلية، التي تجعل التعلم أكثر جاذبية - المنصات التعليمية: التي تسمح بإدارة الدروس، وتتبع تقدم الطلاب، وتوفير الموارد في مكان واحد - أدوات التقييم الرقمية: التي تتيح للمعلمين إجراء اختبارات سريعة وفعّالة، وتقديم تغذية راجعة فورية. تساعد هذه الإمكانيات المعلمين على تصميم أنشطة تعليمية مُمتعة وتفاعلية، وتُعزز مشاركة الطلاب وفهمهم للمواد الدراسية بشكل أفضل.
كيف يمكن للمعلمين دمج أدوات التقييم الرقمي في أنشطتهم التعليمية؟
يُمكن استخدام أدوات التقييم الرقمي في الأنشطة التعليمية عبر: اختبارات قصيرة واستبيانات تفاعلية - تقييم المشاريع عبر المنصات الرقمية - جمع التغذية الراجعة من الطلاب بطريقة مُنظمة. يساعد ذلك على قياس مدى استيعاب الطلاب وتحديد نقاط القوة والضعف في الأداء التعليمي بشكل دقيق.
ما أهمية الملاحظات المستمرة والتبادلية بين المعلم والطلاب؟
تُعد الملاحظات المستمرة والتبادلية ضرورية لأنها تُساعد الطلاب على تصحيح مسار تعلمهم، وتُتيح للمعلمين تعديل استراتيجياتهم التعليمية بناءً على استجابة الطلاب. يُمكن تنفيذها باستخدام أدوات رقمية تُتيح الملاحظات الفردية أو الجماعية بشكل فعّال.
كيف يمكن اختيار التقنيات الرقمية المناسبة لكل نشاط تعليمي؟
يعتمد اختيار التقنيات الرقمية المناسبة على نوع النشاط، ومستوى الطلاب، وأهداف التعلم. يجب أن تكون الأدوات سهلة الاستخدام، وقادرة على دعم التفاعل، وتُمكّن المعلم من متابعة تقدم الطلاب، بحيث يكون كل اختيار مدروسًا لتحقيق أفضل النتائج.
كيف تعزز التقنيات الرقمية التعلم التفاعلي والتشاركي؟
توفر الأدوات الرقمية إمكانيات للتفاعل الجماعي والفردي في الوقت ذاته، مثل المنتديات، غرف النقاش، والعمل الجماعي على المستندات المشتركة. هذا يعزز التفكير النقدي، مهارات التعاون، ومشاركة الطلاب في بناء المعرفة مع زملائهم.
كيف يمكن دمج النظرية والتطبيق عند تصميم الأنشطة الرقمية؟
يتم ذلك من خلال تطبيق المبادئ النظرية في تصميم النشاط الرقمي، ثم تقييم تأثير النشاط على تعلم الطلاب باستخدام أدوات القياس الرقمي. هذا يتيح للمعلم تعديل الأنشطة باستمرار لضمان تحقيق الأهداف التعليمية بطريقة علمية وفعالة.
كيف يمكن للمعلمين دمج التكنولوجيا الرقمية في التعليم مع أساليب التدريس التقليدية؟
يمكن دمج التكنولوجيا الرقمية في التعليم مع الأساليب التقليدية عبر خلق بيئة تعليمية هجينة. يستطيع المعلمون: استخدام المنصات التعليمية لتقديم محتوى داعم للدرس الحضوري، مثل مقاطع الفيديو أو المقالات الإثرائية. تنفيذ أنشطة تفاعلية عبر الإنترنت، كالمسابقات أو المشاريع الجماعية، التي تُكمل الشرح الصفي. إجراء تقييمات رقمية سريعة لقياس فهم الطلاب للمفاهيم الأساسية بعد الدرس. هذا الدمج يجمع بين مزايا التعلم التقليدي (التفاعل المباشر) والتعلم الرقمي (المرونة والموارد المتنوعة)، مما يُعزز فهم الطلاب ومهاراتهم العملية.
ما التحديات الشائعة عند دمج التقنيات الرقمية وكيف يمكن التغلب عليها؟
تشمل التحديات الشائعة: نقص المعرفة التقنية لدى المعلمين. مقاومة بعض الطلاب للتغيير. تفاوت الوصول إلى الأجهزة. يُمكن التغلب عليها بالتدريب العملي للمعلمين، وتصميم أنشطة بسيطة في البداية، وضمان توفير بدائل للطلاب الذين لا يمتلكون وصولًا دائمًا للأجهزة.
كيف يمكن للتقنيات الرقمية دعم التعلم المستقل للطلاب؟
تتيح الأدوات الرقمية للطلاب الوصول إلى الموارد التعليمية في أي وقت، ممارسة الأنشطة التعليمية بأنفسهم، واستكشاف موضوعات جديدة بشكل مستقل، مما يعزز مهارات التعلم الذاتي والمسؤولية الفردية في عملية التعليم.
كيف يمكن تقييم أثر استخدام التقنيات الرقمية على تعلم الطلاب؟
يتم تقييم أثر التقنيات الرقمية في التعليم من خلال: دمج أدوات القياس الرقمي في الأنشطة. تحليل نتائج الاختبارات ومتابعة مشاركة الطلاب. تقييم التقدم بناءً على البيانات الرقمية. هذه العملية تتيح قياس فعالية الأنشطة الرقمية وتحسين التصميم التعليمي بشكل مستمر.