هل هذه الدورة مدعومة من هدف؟
نعم، بعد الحصول على الشهادة المهنية الاحترافية من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني، يتم التعويض عن التكاليف المدفوعة للتدريب والشهادة وفق اشتراطات وضوابط صندوق تنمية الموارد البشرية – هدف من خلال الرابط: https://www.hrdf.org.sa/products-and-services/programs/individuals/training/professional-certificates/
ما هي متطلبات الأهلية للتسجيل في هذه الدورة؟
-درجة البكالوريوس في أي مجال. -خبرة لا تقل عن سنة في التعليم أو التدريب بما يعادل 150 ساعة.
ما هي الفئات المستهدفة لبرنامج الشهادة المهنية الاحترافية في تصميم خبرات التعليم الإلكتروني eLXD؟
-المصمم التعليمي -أخصائي تقنيات التعليم -المعلم والمدرب وعضو هيئة التدريس.
ما هي لغة تقديم برنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني(eLXD)؟
اللغة العربية.
ما هي رحلة الحصول على الشهادة المهنية الاحترافية لبرنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (eLXD)؟
-التسجيل وسداد رسوم البرنامج التدريبي عبر منصة أعناب. -حضور المحتوى التدريبي. -تسليم جميع دراسات الحالة والمشاريع المطلوبة. -إتمام البرنامج التدريبي وإجراء التقييم بنجاح. -حجز الاختبار وسداد الرسوم من خلال موقع جهة الاختبارات المعتمدة على الرابط https://www.pearsonvue.com/ae/ar/nelc.html. -اجتياز الاختبار بنجاح. -الحصول على الشهادة.
هل يلزم حضور الدورة التدريبية للحصول على الشهادة المهنية الاحترافية؟
نعم، يلزم التدريب حيث أن الحصول على الشهادة قائم على التدريب والاختبار.
هل التدريب يقدم بالنمط الإلكتروني بشكل كامل لبرنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (eLXD)؟
نعم، يقدم التدريب بالنمط الإلكتروني غير المتزامن.
ما هي مدة التدريب على برنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (eLXD)؟
تصل عدد ساعات البرنامج التدريبي إلى 40 ساعة غير متزامن، مع العلم أن البرنامج سيتاح للمتدرب لمدة 6 أشهر من بدء التسجيل.
هل يوجد مستوى تأسيسي ومتقدم على برنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (eLXD)؟
يوجد مستوى واحد فقط للتدريب على الشهادة الاحترافية في برنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (eLXD). بعد اجتياز التدريب، يمكن التسجيل للاختبار والحصول على الشهادة من المركز الوطني.
كم رسوم البرنامج التدريبي للشهادة المهنية الاحترافية في برنامج تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (eLXD)؟
3000 ريال سعودي.
هل رسوم الدورة التدريبية تشمل رسوم الاختبار؟
لا، تدفع رسوم الاختبار بشكل مستقل لدى جهة الاختبارات المعتمدة من خلال الرابط https://www.pearsonvue.com/ae/ar/nelc.html
هل يمكنني استرداد المبلغ بعد التسجيل في حال لم أرغب بالاستمرار؟
جميع المدفوعات التي تتم عبر منصة أعناب تُعد مدفوعات تامة ونهائية، وذلك وفقًا للشروط والأحكام. للاطلاع، يُرجى زيارة الرابط التالي: https://aanaab.com/privacy-policy
ما هي الشهادة المهنية الاحترافية في (eLXD)؟
تمثل الشهادة اعترافًا بقدرة الحاصل عليها على تصميم خبرات التعليم الإلكتروني باحترافية، عبر تحليل شامل لبيئة التعلم والفئة المستهدفة والأهداف المراد تحقيقها، بما في ذلك الحلول الداعمة لزيادة نتائج تعلم المتعلم من خلال تطبيق أفضل الممارسات التعليمية، مروراً بالتصميم التعليمي لمنظومة التعلم بشكل كامل. للمزيد يُرجى زيارة: https://nelc.gov.sa/services/pc/elxd
ما هي متطلبات الحصول على شهادة التدريب من منصة أعناب؟
-إنهاء المحتوى التدريبي بنسبة 100%. -تسليم جميع دراسات الحالة والمشاريع المطلوبة. - اجتياز التقييمات بمعدل لا يقل عن ٦٠٪.
كيف يمكنني الحصول على الشهادة الاحترافية من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني؟
يتم التقديم للاختبار بعد إتمام التدريب في مركز اختبار معتمد، وذلك خلال سنة من تاريخ إتمام البرنامج التدريبي وسداد رسوم الاختبار. بعد اجتياز الاختبار، يمكن للمتدرب تحميل الشهادة من موقع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني.
ما هي مدة صلاحية الشهادات المهنية الاحترافية؟
4 سنوات من تاريخ إصدار الشهادة.
هل الشهادة المهنية الاحترافية الصادرة من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني معتمدة من وزارة التعليم؟
نعم. الشهادات المهنية الاحترافية المقدمة من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني معتمدة ويحتسب لها نقاط تطوير مهني في نظام فارس بمعدل (70) ساعة. ملاحظة ( يتم ذلك بعد اجتياز الاختبار والحصول على الشهادة المهنية الاحترافية وليس على إتمام الشهادة التدريبية فقط )
كيف يمكنني التواصل للحصول على مزيد من المعلومات حول عملية التسجيل، أو في حال واجهتني أي مشكلة بعد التسجيل في البرنامج؟
يمكنكم التواصل معنا من خلال الأرقام التالية 0506464663 - 0505361733
ما الفرق بين تصميم المحتوى الإلكتروني وتصميم خبرات التعليم الإلكتروني؟
تصميم المحتوى الإلكتروني يركّز غالبًا على إنتاج المواد التعليمية مثل النصوص والفيديوهات والاختبارات، بينما تصميم خبرات التعليم الإلكتروني (Learning Experience Design) يهتم برحلة المتعلّم بأكملها: كيف يبدأ، كيف يتفاعل، وكيف يشعر بالقيمة في كل مرحلة. الهدف هو بناء تجربة شاملة تدمج بين النظريات التربوية والتكنولوجيا الرقمية في التعليم.
كيف يمكن أن يساعدني تعلم تصميم دروس تعليمية رقمية في تطوير مهاراتي التدريسية؟
عندما يتقن المعلم تصميم الدروس الرقمية، يصبح قادرًا على تحويل أي محتوى إلى نشاط تفاعلي يدمج بين النظرية والتطبيق. هذا يفتح المجال لاستخدام وسائط متعددة مثل الفيديو، المحاكاة، أو الأنشطة التشاركية، مما يرفع من مستوى تفاعل الطلاب وفهمهم.
ماذا يعني تصميم البرمجيات التعليمية وما دوره في التعليم الإلكتروني؟
تصميم البرمجيات التعليمية يعني تطوير تطبيقات أو أنظمة تساعد على تقديم محتوى تعليمي مخصص. على سبيل المثال: أنظمة إدارة التعلم (LMS)، المحاكيات التفاعلية، أو ألعاب تعليمية. هذه البرمجيات تتيح بيئة رقمية غنية بالأنشطة التي تدعم التعلم النشط.
كيف يُسهم تصميم برامج تعليمية إلكترونية في تحسين تجربة المتعلم؟
تصميم البرامج التعليمية الإلكترونية يمكّن المؤسسات والمعلمين من تقديم محتوى منظم متدرج يدعم الأهداف التعليمية. هذه البرامج تُبنى عادة وفق نماذج عالمية مثل ADDIE أو SAM، وتوفر مسارات تعلم شخصية، تقييمات، وأنشطة داعمة لتحقيق نتائج تعليمية ملموسة.
ما الفرق بين تصميم حقيبة تعليمية تقليدية وحقيبة رقمية؟
الحقيبة التقليدية تحتوي على أوراق وأدوات داعمة للدرس، بينما تصميم حقيبة تعليمية رقمية يشمل موارد إلكترونية مثل عروض تفاعلية، ملفات وسائط متعددة، وروابط لأنشطة عبر الإنترنت. الحقيبة الرقمية أكثر مرونة وقابلة للتحديث بسهولة.
ما أهمية تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية في بيئة التعليم الإلكتروني؟
تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية يضمن تنويع طرق عرض المعلومات للمتعلمين، سواء عبر الفيديوهات، الرسوم التوضيحية، أو المحاكاة الرقمية. هذا التنوع يساعد على زيادة الفهم وتقليل الملل، ويجعل عملية التعلم أكثر تفاعلية وواقعية.
ما هي نماذج تصميم التعليم، ولماذا يحتاج إليها المعلمون والمصممون؟
نماذج تصميم التعليم مثل ADDIE أو SAM توفر خطوات منظمة لتحليل الاحتياجات، تصميم الأنشطة، وتقييم النتائج. هذه النماذج تمنح إطارًا عمليًا يضمن جودة العملية التعليمية وتحقيق الأهداف بشكل منهجي.
كيف يساعد نموذج تصميم وحدة تعليمية في تحسين تجربة الطالب؟
عند اتباع نموذج تصميم وحدة تعليمية، يتم تحديد الأهداف بدقة، تقسيم المحتوى إلى أنشطة صغيرة، ودمج التقييمات المناسبة. هذا يجعل تجربة التعلم أكثر وضوحًا وتدرجًا، ويساعد الطالب على الانتقال من المفاهيم البسيطة إلى الأكثر تعقيدًا بسلاسة.
ما دور تصميم البرامج التعليمية الإلكترونية في تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين؟
تصميم البرامج التعليمية الإلكترونية يمكّن من بناء مسارات تعلم تفاعلية تركز على التفكير النقدي، حل المشكلات، والعمل التعاوني. هذه البرامج تُبنى باستخدام التكنولوجيا الرقمية وتتيح للطلاب اكتساب مهارات عملية تلائم متطلبات سوق العمل.
كيف يؤثر تصميم المناهج التعليمية في نجاح استراتيجيات التعليم الإلكتروني؟
تصميم المناهج التعليمية بشكل مدروس يضمن أن تكون جميع الوحدات مترابطة وتدعم بعضها البعض. عند دمج المناهج مع التقنيات الرقمية، يصبح من الممكن تقديم محتوى متكامل يوازن بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، مما يعزز كفاءة التعلم.
ما أبرز خطوات تصميم درس تعليمي فعال في بيئة رقمية؟
الخطوات تبدأ بتحديد الأهداف التعليمية، ثم اختيار الوسائل المناسبة، مثل الفيديو التفاعلي أو الاختبارات القصيرة، يليها تنظيم الأنشطة داخل بيئة التعلم الرقمي. وأخيرًا، يتم التقييم وتقديم التغذية الراجعة للطلاب لضمان تحقيق الأهداف.
ما الفرق بين تجربة التعليم الإلكتروني (Learning Experience Design) والتصميم التقليدي (Instructional Design)؟
التجربة التعليمية تركز على الإنسان أولاً—مدى تفاعل المتعلّم، التجربة الشخصية، والتشويق—بينما التصميم التقليدي يركّز في الأهداف والمحتوى. أما LXD فيتمحور حول تلاقي الأدلة النفسية، التصميم التفاعلي، والتكنولوجيا الرقمية لتحقيق تجربة تعلّم غامرة ومؤثرة.
كيف أبدأ بتصميم تجربة تعليم إلكتروني فعّالة؟
ابدأ بـتحليل الاحتياجات والمتعلّم (Analysis): ما دوافعه، خلفيته التقنية، والبيئة التي يتعلم فيها؟ ثم انتقل إلى التصميم (Design): حدد أهداف S.M.A.R.T، واختر أدوات وتقنيات رقمية داعمة للتفاعل، مثل الفيديو القصير، التقييم التكويني، أو التعلم التشاركي.
ما أهم مبادئ Mayer متعددة الوسائط التي يجب تطبيقها؟
تشمل أسس تصميم المحتوى التعليمي الفعّال عدة مبادئ مهمة، أبرزها التقسيم (Segmenting) الذي يقوم على تجزئة المحتوى إلى أجزاء صغيرة يسهل استيعابها، ومبدأ النص والصوت التوأمي (Modality Principle) الذي يدعو لاستخدام النصوص مع التسجيلات الصوتية لخفض الحمل المعرفي وتعزيز الفهم، إضافة إلى مبدأ الفقرات المنسقة جيدًا (Coherence Principle) الذي يشدد على تجنب العناصر الزخرفية أو المعلومات غير الضرورية التي قد تشتت انتباه المتعلم وتضعف التركيز.
كيف تساعد النظريات التربوية في تحسين خبرة التعليم الإلكتروني؟
النظريات مثل التعلم البنائي (Constructivism) ونظرية الحمل المعرفي (Cognitive Load Theory) والتعلم التجريبي (Experiential Learning) توفّر أساسًا علميًا لاختيار الأنشطة الرقمية، وتساعد المصممين على ضمان أن تكون التجربة التعليمية ممتعة وفعّالة في الوقت نفسه.
ما التحديات الشائعة في تصميم خبرات التعليم الإلكتروني وكيف يمكن التغلب عليها؟
من التحديات الشائعة في التعليم الرقمي الحفاظ على تفاعل المتعلمين عبر الإنترنت، وتجنب الحمل الزائد من المعلومات، وتكييف المحتوى مع أنماط تعلم مختلفة، إضافة إلى صعوبة قياس الأثر الفعلي للتكنولوجيا في تحسين التعلم. ويستلزم التغلب على هذه التحديات اعتماد تصميم تعليمي مرن يضع احتياجات المتعلم في المقام الأول.
كيف يمكن استخدام البيانات (Learning Analytics) في تحسين تجربة التعليم الإلكتروني؟
تحليلات التعلم تساعد على فهم سلوك المتعلمين: الوقت المستغرق، الأنشطة الأكثر فاعلية، ونقاط الانسحاب. باستخدام هذه البيانات يمكن تحسين تصميم الأنشطة، تخصيص المحتوى، وتقديم دعم شخصي لكل متعلم.
ما دور الألعاب التعليمية (Gamification) في تصميم خبرات التعلم الإلكتروني؟
تُحفّز الألعاب التعليمية دافعية المتعلمين من خلال عناصر مثل النقاط، الشارات، ولوحات المتصدرين. هذا يعزز التفاعل ويجعل تجربة التعلم أكثر متعة وتنافسية، خاصة في الدورات الطويلة أو ذات الطابع المعرفي المكثف.
هل يمكن دمج الذكاء الاصطناعي في تصميم خبرات التعليم الإلكتروني؟
نعم، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقدّم توصيات شخصية للمحتوى، يساعد في الإجابة عن أسئلة المتعلمين، ويوفر أنظمة تقييم ذكية. هذا يعزز من استخدام التقنيات الرقمية في التعليم ويوفر تجربة أكثر تخصيصًا وفعالية.
كيف أعزّز دافعية المتعلّمين في بيئات التعليم الإلكتروني؟
بواسطة نموذج ARCS: اجذب الانتباه (Attention) بمثيرات أولية، اربط المحتوى بواقع المتعلّم (Relevance)، عزّز الثقة (Confidence) من خلال أنشطة ناجحة قابلة للتحقيق، وقدّم إنجازًا محسوسًا (Satisfaction) مثل شهادة أو تقييم إيجابي.
كيف أضمن أن المحتوى الإلكتروني متوفّر للمتعلمين على اختلاف قدراتهم؟
استنادًا إلى مبادئ التصميم الشامل للتعلّم (UDL)، يمكن تعزيز فعالية التعليم الرقمي عبر تقديم بدائل متعددة لعرض المحتوى مثل النصوص والصوت والفيديو، وإتاحة أنماط متنوعة للتفاعل تشمل الكتابة والاستبيانات والتفاعلات الرقمية، إلى جانب توفير تسهيلات داعمة مثل الترجمة، وخيارات تكبير النص، وضمان التوافق مع معايير WCAG بما يضمن وصولية أكبر لجميع المتعلمين.
ما الأدوات أو المعايير التقنية المناسبة لأتمتة التعلّم وتتبع النتائج؟
من أبرز الأدوات والمعايير التقنية المستخدمة في أتمتة التعلّم وتتبع النتائج: SCORM وهو معيار قديم لكنه ما زال واسع الانتشار ويدعم تتبع التقدّم والإنجاز داخل أنظمة إدارة التعلّم (LMS)، وxAPI (Experience API) الذي يتميز بمرونة أكبر إذ يتيح تتبع أنشطة التعلم حتى خارج المنصة التقليدية مثل التطبيقات أو المحاكاة أو التعلم غير الرسمي، وأخيرًا cmi5 الذي يعد أحدث المعايير ويوفر تكاملاً أكثر سلاسة بين التفاعل والتتبع، جامعًا بين مزايا SCORM التقليدية ومرونة xAPI في بيئات التعلم الحديثة.
كيف أقلل من عبء المعلومات المعرفي (Cognitive Load) لدى المتعلّمين؟
لتقليل عبء المعلومات المعرفي (Cognitive Load) لدى المتعلمين، يمكن الاعتماد على مبادئ بصريات التعلم عبر تقسيم المحتوى وعرضه بشكل تدريجي (chunking) بحيث يُقدَّم في وحدات صغيرة يسهل استيعابها، والحرص على الدمج بين العناصر البصرية والسمعية لدعم الفهم من خلال أكثر من قناة إدراكية، إضافة إلى إزالة أي تفاصيل غير أساسية أو مشتتة. هذه الاستراتيجية تساعد على ترك مساحة معرفية أوسع تمكّن المتعلم من التركيز على الاستيعاب العميق بدلًا من الانشغال بجهد الحفظ والتذكر.
كيف أصمم نشاطًا تعلّميًا إلكترونيًا يعتمد على التفاعل؟
ابدأ بأنشطة مثل استطلاعات الرأي المباشرة، المناقشات الجماعية في المنتديات، وتحديات قصيرة مع عناصر التقييم الفوري. الهدف هو جعل المتعلّم يشارك بدور فعّال لا سلبي.
